Considerations To Know About المدير التقليدي
إدارة المخاطر – تعريفها، أهميتها، خطواتها، استراتيجيتها
رئيس الجهاز التنفيذى، باقى المديرين الرئيسيين (عادة ما يتم مراجعة هذه القرارات ويوافق عليها من قبل مجلس الإدارة).
لا تقتصر القيادة والسلطة على الأشخاص العظماء فقط، بل هي عبارة عن دراما نفسية صادرة عن شخص مميز، يسيطر على نفسه.
لتحقيق التوازن المثالي، قد تحتاج المؤسسات إلى دمج عناصر من كلا النمطين القياديين، مما يتيح لها الاستفادة من مزايا كل منهما وتجنب التحديات المحتملة. من خلال القيام بذلك، يمكن للمؤسسات تعزيز ثقافة عمل إيجابية تدعم النمو المستدام والنجاح على المدى الطويل.
تمت الكتابة بواسطة: صهيب الجويفل آخر تحديث: ٠٦:٤٢ ، ٧ أغسطس ٢٠٢٣ اقرأ أيضاً تعريف الهدف
- النظر إلى التدبير (الإدارة) باعتباره وظائف وعمليات وتفاعلات وعلاقات إنسانية؛
إنّ امتلاك هذه الرُّؤية من شَأْنه أن يضع مِثالاََ واضحاََ للآخرين من أجل التقيّد به والعمل من أجل تحقيقه، فأكثرُ النّاس يريدون أن يقوم أحدهم بوضع أسسِِ للعمل يُمكِنُهم التقيّد بها، وقليلٌ من النّاس يستطيعون بناء هذه الرؤية للجميع وهؤلاء هم القادة وعددهم قليل.
- تحديد مدى استعمال المجموعة للمقاربات المذكورة مع تعيل حالات الاستعمال وعدم الاستعمال.
المدير التقليدي غالبًا ما يركز على الحفاظ على النظام والهيكل داخل المؤسسة. يعتمد هذا النوع من القيادة على القواعد والإجراءات المحددة مسبقًا لضمان سير العمل بسلاسة. يميل المدير التقليدي إلى اتخاذ القرارات بناءً على الخبرة السابقة والمعايير الثابتة، مما قد يؤدي إلى بيئة عمل مستقرة ولكنها قد تكون جامدة بعض الشيء.
- غلبة مهام ممارسة السلطة والانفراد بالقرار على سلوك المدير(ة) الآمر والمراقب رسميا لتطبيق القوانين والمساطر وفق سلوك المدير الرئيس.
بالإضافة إلى ذلك، قد يلجأ إلى العقوبات أو التهديدات الضمنية لضمان تحقيق الأهداف. هذا النهج يمكن أن يكون فعالًا في بيئات العمل التي تتطلب مهام روتينية أو متكررة، حيث يكون الامتثال والدقة تعرّف على المزيد هما الأولوية.
يكون في الإدارة التقليدية هيكلها ثابتًا، ويتم تخطيط الإستراتيجية، وتكون الإدارة غير مرنة كفاية، بينما المنظمة الحديثة، فإنها تحتاج دائمًا إلى تحسين سير العمل وتحديث حوافها التنافسية، ويطلب من الموظفين تعزيز المهارات والمعرفة للتواصل مع السوق والتغيرات.[٣]
تتمتع هذه الفرق الصغيرة التي غالباً ما يطلق عليها اسم "مجموعات" بقدر كبير من الاستقلالية، وعادة ما تضم ما بين ثمانية إلى عشرة أفراد يتحملون المسؤولية الكاملة عن نتائج معينة ويتخذون قراراتهم الخاصة التي تتعلق بكيفية تحقيق أهدافهم.
من الجوانب الأخرى التي تميز القائد الاستراتيجي عن المدير التقليدي هو القدرة على التكيف مع التغيرات السريعة في بيئة الأعمال. المدير التقليدي قد يجد صعوبة في التعامل مع التغيرات المفاجئة، حيث يعتمد بشكل كبير على الخطط والإجراءات المحددة سلفًا.