هذه الاستراتيجية تجعل الموظف المتمرد يأخذ تلك الخطة محمل الجد، حيث إنه يعتبر ذلك بمثابة تحدي لا بد من اجتيازه والنجاح فيه.
التغاضي المؤقت: قد يرجع أسلوب التمرد إلى التغييرات الجديدة في بيئة العمل، فيصبح أحد أو بعض الموظفين متمردًا نتيجة الشعور بعدم الأمان في الأدوار الجديدة أو مع تغيير المسؤوليات، في هذه الحالة عوضًا عن التعليق على تواصل الموظف السلبي، يُفضل التركيز على جودة المعرفة والمخرجات المهنية.
بطبيعة الحال تقييم الموقف قبل الإقدام على أي تصرف كان هام جداً. لذلك من الأهمية بمكان التراجع خطوة للخلف من أجل الحصول على صورة واضحة تماماَ للموقف الحالي ومعرفة أنسب وسيلة لـ كيفية التعامل مع مشاكل الموظفين.
المقابلات وعروض العمل صاحب العمل؟ نشر وظائف تسجيل الدخول أو تسجيل
تطبيق نظام لإدارة الوقت جزء أساسي من الأدوات التي يستخدمها الموظف.
لتحقيق استراتيجية فعالة لتهيئة الموظفين الجدد، ينبغي أن تتكون من أربعة خطوات رئيسية:
تتبع التدخلات تحويل طلبات تدخلات تكنولوجيا المعلومات إلى تنسيقات رقمية
في كل مرة يقوم بها بتصرف خاطئ أو يثير المشاكل يجب توثيق ما حدث.. وهذه النقطة هامة للغاية. لانه في حال قرر المدير بأنه يجب طرد هذا الموظف أو ذاك بسبب تصرفاته في مكان العمل ولم يكن يملك أدلة فإن عملية الطرد حينها يمكنها ان تتحول الى طرد تعسفي بسهولة تامة لانه لا وجود لأدلة.
بيئة العمل كغيرها من المجتمعات المصغّرة، تتميز بتنوّع الشخصيات والخلفيات الثقافية والطبائع للموظفين. ومن أكثر الشخصيات التي يكاد لا يخلو مكان عمل من وجود واحد أو أكثر من هذا النوع من الموظفين ويتسببون الموظف المتمرد في تعطيل سير العمل، هي الشخصيات الصعبة المتمردة التي تمثلّ كابوساً للمديرين وقادة الفرق، إذ هم يقومون بتعطيل الأداء وينشرون السلبية، إضافة إلى تجاهل ثقافة المنظمة وقيمها.
التركيز على المشكلة لا الشخص أثناء التعامل مع الموظف السيء
حيث يمكن معرفة أسباب تمرد الموظفين أما عن طريق عقد اجتماع على إنفراد معه ومخاطته بطريقة ودية لا رسمية .
الموظفون وفي علاقتهم مع المدير يضعون أهمية على التصرفات وليس على الأقوال. فعلى سبيل المثال إن شدد المدير على أهمية تسليم التقارير في موعدها وغضب حين لم يتم ذلك في إحدى المرات وتجاهل الامر كلياً في مرات اخرى فإن أي تعليمات مستقبلية تقدم لن يتم تنفيذها .
لذا لا بد على رؤسائه أو مديريه في العمل تقديم ملاحظات الإمارات تفصيلية حول سلوكهم ومناقشتهم حول أي استفسارات يرغبون في معرفتها، بالإضافة إلى تشجيعهم على أن يصبحوا أكثر تقبلا للأمور، حتى يتمكنوا من التجاوب مع زملائهم في العمل.
وهو أمر يختلف تمامًا عن الوشاية، فالغرض هنا هو مساعدة الموظف المتمرد ومعالجة مشاكله المستعصية بحيث يعود إلى وضعه الذهني والنفسي الجيد مرة أخرى.